…
نقابة الاطباء الاردنية
لم ولن ننسى يافا :
… على شواطئ عروس البحر ” يافا ” 7–9–2017
…. بعد الانتهاء من فعاليات اليوم الاول من اللقاء العلمي “عمان.. القدس ” قمنا مساء يوم الخميس 7–9–2017 بزياه عروس البحر يافا الفلسطينيه
….. نعم فلسطينيه برا وبحرا وجوا وتاريخيا وعربيا واسلاميا…. مدينه تاريخيه جميله جدا جدا ………… لقد شعرنا بسعاده بالغه ونحن نتمشى على شاطئ مدينه يافا
جانب من الوفد الطبي الاردني المشارك في اللقاء العلمي (عمان — القدس الثاني ) والذي انعقد في مدينه القدس الشريف في قاعه المحاضرات في مستشفى جمعية المقاصد الخيريه الاسلاميه في القدس الشريف والذي نظمته لجنه دعم مستشفى المقاصد في القدس الشريف التابعه لنقابة الاطباء الاردنية.
,, …يافا عروس البحر المتوسط “مدينة البرتقال”
تعتبر مدينة يافا واحدة من أكثر المدن الساحلية جمالاً في جميع أنحاء العالم، كما أن موقعها الاستراتيجي المُطِل على شاطئ البحر جعل منها مطمعاً للغُزاة منذ قديم الأزل، وبالحديث عن اسمها فإن مسماها الأول كان “يافث” نسبة إلى ابن سيدنا نوح عليه السلام، وقد تغيَّر الاسم مع تعدد الثقافات والغُزاة الذين احتلوا مدينة يافا على مر العصور، حتى وصلت إلى اسم يافا بمسماه الحالي، وقد تعدَّدت الأقاويل حول سبب التسمية منذ زمن بعيد، ولكن الأرجح أن اسم يافا كان من عهد الكنعانيين الذين عاشوا في فلسطين قبل أكثر من 5 آلاف سنة، وهُم مَن قاموا بتسمية يافا بهذا الاسم .
……. …. وتعتبر يافا من أقدم وأهم مدن فلسطين التاريخية تقع على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط – وتبعد عن القدس حوالي 55 كيلومتر إلى الغرب، كانت لفترة طويلة تحتل مكانة هامة بين المدن الفلسطينية الكبرى من حيث المساحة وعدد السكان والموقع الإستراتيجي وكانت مركزا للحضارة والثقافة والرياضة، حتى تاريخ وقوع النكبة عام 1948، وتهجير معظم أهلها العرب الفلسطينيون .
























